The smart Trick of الاستثمار في التعليم That No One is Discussing
The smart Trick of الاستثمار في التعليم That No One is Discussing
Blog Article
وفيما يلي أهم خدمات الاستثمار التعليمي التي يقدمها المركز:
طبعًا الاستثمار في التعليم من خلال مشروع حضانة دولية قد ينتج عنه أرباح ضخمة سنويًا ويتعدى الأمر كونه مشروع صغير.
تستعيد مدرسة المجاهد العربي الابتدائية الحياة ببطء بعد أقل من عام من إعادة افتتاحها. بعد أن كانت فارغة ومهدمة ومهجورة بسبب الحرب، أصبحت قاعات المدرسة الآن مليئة بالأطفال المتشوقين إلى التعلم.
كما يمكن للتعليم المستمر أن يثري حياتنا الشخصية من خلال توسيع معرفتنا وفهمنا للعالم من حولنا.
ولعلّ هذه التجربة الرائدة اسْتُلْهِمت من عطاءات تلك الحكمة الصينية التي حُقَّ لها أن تُرسَّخ في عقول القادة وتتجسد في مخططاتهم وسياساتهم التنموية: "إذا أردت أن تزرع لسنة فازرع قمحًا، وإذا أردت أن تزرع لعشر سنوات فازرع شجرة، أما إذا أردت أن تزرع لمئة سنة فازرع إنسانًا.
ولعلّ هذا ما دفع الزعيم الراحل نيلسون مانديلا، إلى القول: "التعليم هو أمضى سلاح يمكن أن نستخدمه لتغيير العالم". وهذا يؤكد لنا أن التعليم كان محور إستراتيجية مانديلا لتغيير الوضع المأساوي، الذي كانت عليه جنوب أفريقيا جراء سياسات "التمييز العنصري"، وما جلبته من مأساة إنسانية، تجلت آثارها في تفكك النسيج الاجتماعي وانهيار البناء الاقتصادي، فأدرك مانديلا أن الأزمة تنحصر في "بناء الإنسان" و"إصلاح فكره"، ولا يمكن إصلاحه وبناؤه إلا بالتعليم، فاتجهت بوصلة الإصلاح نحو إعادة الاعتبار للتعليم وتعديل مناهجه، لتتلاءم مع الأهداف الإستراتيجية التي رسمتها جنوب أفريقيا في عهدها الجديد.
ومن القادة الذين نجحوا في تجربة البناء الحضاري رئيس وزراء ماليزيا السابق مهاتير محمد، الذي أكد أن التعليم كان سر نجاح التجربة التنموية الماليزية، ومما جاء عنه: "التعليم هو سبب نجاح التجربة الماليزية ونقلها من العالم الثاني لتصل إلى مصاف الدول المتقدمة.. مضيفًا: إن ربع الميزانية كان مخصصًا للتعليم."
وتضيف مبين: “وفقًا للعديد من الأبحاث، يعد الاستثمار في التعليم الخطوة الصحيحة لتطوير الاقتصادات الذكية إذ يقود التعليم الطريق نحو الصحة والتمكين والتوظيف.
منذ بداية العمل على العلاقة بين التعليم ونتائج سوق العمل بالنسبة للأفراد، نما مجال اقتصاديات التعليم بسرعة ليغطي عمليًا جميع المجالات ذات الصلة بالتعليم.
من ناحية أخرى، تتبع بعض الصناديق مثل صندوق "غلوبال إكس إيك" إستراتيجية أوسع، مما أدى إلى أداء أفضل من غيره.
مثل هذا المشروع الضخم قد يحقق أرباح بملايين الدولارات سنويًا خصوصًا إذا ما كانت الجامعة على درجة عالية من التطور والقيمة.
يميِّز الاقتصاد -إلى جانب رأس المال المادي- شكلًا آخر من أشكال رأس المال لا يقل أهمية عن كونه وسيلة للإنتاج وهو رأس المال البشري.
ويكفي في ذلك ما قاله د. فيكتور شيا، خبير الجودة في كوريا الجنوبية: "لا توجد دولة تتحمل إنتاج جيل كامل دون تعليم جيد، فهذا الجيل سيدمر الدولة داخليًا لتتفتت وتفقد وجودها". نعم؛ فتكلفة إبقاء أجيال متتابعة على الجهل وقلة الوعي، ستكون باهظة على الاقتصاد والتنمية وباقي القطاعات، ولا خلاص من ذلك إلا بالاستثمار في التعليم، الذي ستظهر نتائجه بصورة جلية ومباشرة على المديين المتوسط والبعيد في كل المجالات الحيويّة الأخرى.
قد يكون خياراً أفضل لأولئك الذين يفضلون التعلم المستقل تعرّف على المزيد أو لديهم التزامات مثل العمل أو الأسرة